رؤية الوحدة:
نظام فعال ومتطور لتحقيق معايير الأمن والسلامة فى مختلف منشآت الكلية وخدمة المجتمع ونشر الوعى بين العاملين والطلاب بثقافة إدارة الأزمات والحد من الكوارث.
رسالة الوحدة:
إنشاء إدارة مستقلة ضمن الهيكل التنظيمى للكلية تكون قادرة على التعامل بفاعلية مع الأزمات المختلفة قبل حدوثها وأثناء الأزمة وبعد حدوثها بما يحقق الأمن والسلامة للأرواح والممتلكات والبيئة فى الكلية والمجتمع المحيط بها.
مبررات إنشاء وحدة إدارة الأزمات والكوارث:
– توفير الأمن والسلامة للطلاب ومختلف العاملين بالكلية.
– تأمين مبانى الكلية ضد الحرائق والأزمات والكوارث.
– تحقيق معايير الأمن والسلامة فى مختلف منشآت الكلية.
– نشر الوعى بين العاملين والطلاب وتدريبهم على السلوك الأمثل فى حالة حدوث أزمات.
– خدمة المجتمع عن طريق المساهمة فى التنبؤ وإدارة الأزمات والكوارث فى محافظة بورسعيد.
أهداف وحدة الأزمات والكوارث بالكلية:
– وضع قائمة بالتهديدات والمخاطر المحتملة ووضع أولويات لها حسب أهميتها.
– تجنب المفاجأة المصاحبة لحدوث مخاطر أو أزمات عن طريق المتابعة المستمرة والدقيقة لمصادر التهديد والمخاطر المحتملة واكتشاف إشارات الإنذار المبكر وضمان توصيلها لمتخذ القرار في الوقت المناسب لاتخاذ الإجراءات اللازمة.
– وضع خطط الطوارئ ونظم الإنذار المبكر والإجراءات الوقائية اللازمة لمحاولة منع حدوث الأزمات وتحديد خطة الاتصالات مع الأطراف المعنية وأساليب استعادة النشاط والعودة للأوضاع الطبيعية وأساليب التعلم وتحليل نواحي القوة والضعف في عملية المنع والمواجهة لتقويم أداء الأجهزة المختلفة.
– حسن استغلال الوقت المتاح للمواجهة عن طريق تقليل الوقت اللازم لاتخاذ قرار المنع/المواجهة.
– الاستغلال الكفء للموارد المتاحة وضمان سرعة توجيهها للتعامل مع الأزمة.
– القدرة على التعامل مع الأزمة بأسلوب المبادرة وليس برد الفعل والمحافظة على صورة الكلية أمام الأطراف المعنية والمجتمع.
– حسن معاملة الضحايا وعائلاتهم (في حالة وجود إصابات) ورفع الروح المعنوية للمتضررين.
– استخلاص الدروس المستفادة من الأزمات السابقة وتحسين طرق مواجهتها مستقلاً.
اختصاصات وحدة الأزمات والكوارث:
– تجميع المعلومات وتحليلها للمساعدة على بلورة سيناريوهات واستكشاف التحديات المختلفة وإمكان تحوُّلها إلى أزمات استعداداً لمواجهتها.
– توقُّع ردود الفعل في كل حالة وفقاً للمتغيرات كي يمكن احتواء الأزمة دون اللجوء إلى الوسائل والأساليب العنيفة كلّما أمكن ذلك.
– إعداد الدراسات المتكاملة للعوامل الإدراكية والسيكولوجية والعقائدية لدى صانعي الأزمات تمهيداً لاستنتاج تصرفاتهم عند وقوعها.
– الدراسة المستمرة للرأي العام الناجم عن الأزمة وما يطرأ عليه من تغيرات.
– التنسيق المستمر مع الأجهزة المختصة وإيجاد وسائل الاتصال السريعة معها.
– التنسيق مع المراكز المتخصصة بإدارة الأزمات وتبادل المعلومات والآراء سواء كانت تلك المراكز محلية أو إقليمية.
– العمل المستمر لتنمية مهارات العاملين وقدراتهم على كافة مستوياتهم وتدريبهم على الاشتراك في اتخاذ القرارات وتنفيذها، وذلك من خلال محاكاة الأزمات السابقة والمتوقعة وعقد الندوات والدورات التدريبية.